بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 3 مارس 2017

عامل الناس كما تحب أن يعاملوك


كان هناك رجل بخيل ،سيئ الطباع. الكل يبغضه ويشتكي من ظلمه. الا صديق الطفولة. تعود عليه وعلى طباعه السيئة. مرة كان البخيل عائدا من السفر على دابته. وصل لبيت صديقه ليرتاح ويأكل عنده ،،،، فاذا به يقفز من مكانه فزعا. تذكر انه نسي كيسا محملا بثلاتيين عملة ذهبية بجانب شجرة استراح بجانبها ، كاد يجن من المصيبة. في صباح الغد. ابنة صديقه اخبرت والدها انها ستخرجه من الفقر. وارته كيسا مملوءا بالقطع الذهبية. قبلها واخبرها بأنها تعود لصديقه فخرج مهرولا ليخبره بالخبر الصار. فتح البخيل الكيس وقال له ان عددهم مجرد تلاثين قطعة فقط وأن العدد الحقيقي كان اربعين قطعة. اخبره انه سيرفع دعوة لقاضي البلدة وان ابنته وهو لصوص ،،، نظر اليه القاضي بالمحكمة وبخبرته فهم ما حصل. نظر للبخيل وقال له امتأكد ان بالكيس كانت اربعين قطعة ذهبية بدلا من تلاثين !! اجابه انه متأكد وبدأ يقسم بالله رافعا اليمين. توقيع #تعرف علا دينك فقال له القاضي. اذا الكيس الذي وجدته البنت الطيبة ليس ملكك لان به فقط تلاثين قطعة ،،، سيظل مع الفتاة الأمينة و وابيها واذا وجد احدهم كيسا به اربعين قطعة ذهبية سوف نخبرك. يمكنك الان ان تنصرف. فبدأ يصرخ البخيل ويقول للقاضي انه كذب كي يتهرب من اعطاء مكافأة لها ولابيها. وان الكيس كانت به تلاثون قطعة ذهبية لكن القاضي لم يهتم لامره وامر الحراس باخراجه، العبرة كن امينا ولا تكدب و عامل الناس كما تحب أن يعاملوك...

لاتقدموا زوجاتكم على امهاتكم الحذر الحذر😭😭😭😭


قصه تدمع لها العيون حسبي الله ونعم الوكيل أين السر في علاقه الرجل بزوجته وعلاقه الولد بأمه أيهما أحق بالاهتمام والرعايه الحقيقه الزوجه ام الأم الأم كبيره وعلى عكاز ومريضه ومحد يدري ماذا في قلبها او جسدها من علل تحمل نفسها بنفسها والزوجه كانت تشكو فقط من زكام عارض خفيف أمسك بيد زوجته ويتطمن عليها وأخذ بيدها حتى أخرجها من باب الطورائ والام تمشي وراهم لم يلتفت اليها، أي بر هذا ادخل الزوجه في المقعد الأمامي للسياره وركب بجانبها ينتظرون تلك العجوز وهي تمشي ببطء تحمل بيدها ورقة العلاج لم يتم صرفها لها أوقفتني تريد مكان الصيدليه لصرف العلاج وانا ارى ابنها أمامي يمشي لم يأخذ تلك الورقه سألتها من معك يا أمي قالت انو ابنها ابنها ياناس ياعالم اخذت الورقه ورحت مسرعا لصرف العلاج وقبل ان اذهب جلستها في المقعد عند باب الطورائ لكي لا تقف وتتعب حتى ارجع اليها بالعلاج ذهبت ورجعت ولم اجدها كنت ابحث عنها مثل المجنون اسال كل عامل بالمستشفى حتى نزلت دموعي من عيني واصيح من البكاء ظنوا جميعا انها امي وأخبرني رجل كان في الاستعلام انو جاء رجل وسحبها حتى وقعت ع ركبتها ويصرخ عليها ليش تأخرتي علينا وأدخلها سيارته . وقعت على الارض ابكي لم الحق عليها واعطيها علاجها رجعت للصيدليه حتى اخذ الورقه واقرا الاسم قرأت الاسم لم تكن عائله غريبه هنا من محافظتي جلست ايام ابحث عن هذي العائله حتي وجدتها سجدت شكرا لربي ذهبت اليهم لعلي اجدها واطلب منها ان تسامحني واعطيها علاجها فتحت لي الزوجه او البنت الباب وسالت عن اسم العجوز هل هي موجوده اريد ان اعطيها علاجا فأجابت بنعم سالت عن صحتها وقالت انها توفت من يومين اثر ازمه ربويه لم اتمالك من الصدمه بكيت بوسط الشارع تجمعوا حولي المتفرجين يحسبون اني مجنون اقول لهم أمي توفت وانا لم اعطيها علاجها أمي توفت بسبب اني تركتها بالانتظار وأخذها مني ولدها الذي لا قلب له ولا رحمه وكان من المتفرجين ابن تلك العجوز ولاني رأيت وجهه اخذت اضرب فيه امام الناس انت لا قلب لك لم تصرف لها علاجها وتعطيها اياه سحبتها حتى أوقعتها ع ركبتيها امام الناس في المستشفي لم ترحم ضعفها ولم ترحم عجزها وحتى وجعها اي قلب لك كنت اضرب فيه واضرب وهو لم يحرك ساكن بعت الجنه عشان زوجتك أغلقت باب الجنه على نفسك كان يبكي بين يدي مثل الطفل الصغير تركته وذهبت وسالت عن قبرها وذهبت اليه وطلبت السموحه ولكن القبر لم يرد علي ذهبت الى البيت رأيت أمي ذهبت اليها وانا ابكي وقبلت يدها ورجلها وقلبها وكل جزء في قدمها قبلته واخبرتها بهذي القصه وقالت انك لك الاجر ونمت بحضنها تلك الليله وأصبحت وانا براسي الف فكره حتي اسويها وقف خيرى لتلك المرأة. وأنتم ارجوكم لا تفعلوا مثل هذا الرجل وتقدموا زوجاتكم على أمهاتكم أمهاتكم هم الجنه

الطائر والقفص


قصة الطائر والقفص🌹 يُحكى أن تاجراً قام بحبس طائر في قفص. وأخبره بأنه ذاهب إلى الهند موطن الطائر، وسأله ما عسى أن يجلب له معه من هناك. فطلب منه الطائر أن يحرره، لكن صاحبه رفض. فطلب الطائر من التاجر أن يقوم بزيارة إحدى الغابات في الهند، ويعلن خبر أسره للطيور الحرة الموجودة هناك. فعل التاجر كما طلب منه الطائر، وبمجرد أن فتح فمه معلناً الخبر حتى وقع طائر آخر شبيه بالطائر السجين الذي يمتلكه، من أعلى إحدى الأشجار وسقط على الأرض مغشياً عليه دون حراك. اعتقد التاجر أنه لابد أن يكون أحد أقارب طائره، وأن موته جاء نتيجة لحزنه الشديد عليه. وعندما عاد التاجر لموطنه، سأله الطائر إن كان يحمل له أخباراً سارة من الهند. "لا" قال التاجر، "لكنني أحمل إليك أخباراً سيئة. فقد انهار واحدٌ من أقاربك وسقط ميتاً عند قدميّ بمجرد أن ذكرت أمر أسرك أمامه." وبمجرد أن نطق التاجر بهذه الكلمات، انهار الطائر وسقط في قاع القفص. "إن نبأ وفاة قريبه تسبّب في وفاته أيضاً" هكذا اعتقد التاجر. وبكل أسف، حمل طائره ووضعه على حافة النافذة. وعلى الفور، دبت الحياة في الطائر وطار لأقرب شجرة. قال الطائر: "الآن أنت تعلم أن ما اعتقدت بأنه كارثة كان في الحقيقة أخبار سارة بالنسبة لي. لقد نقلت لي، يا من تأسرني، الطريقة التي يمكن أن أتصرّف بها، حتى أحرر نفسي." ثم طار بعيداً، وقد نال حريته أخيراً. الحكمة :الطائر في الحقيقة هو رمز لكل واحد منا اما القفص اللذي يأسره فهو مشاكلنا التي طال ما اعتقدنا انه لا يمكن تجاوزها او الخلاص منها لذا علينا في كل مرة ان نجتهد في ايجاد الطريقة الصحيحة للتعامل مع هموم الحياة و سيتحقق كل شئ ما دامت ثقتنا في الله كبيرة

الثلاثاء، 28 فبراير 2017

من تكبر على الناس ذل ومن تواضع لله رفعه


"الرجل المتكبر وبائعة السمن" كان هناك رجل متكبر مغرور جداً يطوف في السوق في زهو وفخر واضح، وبينما هو على هذه الحالة مرت بجانبة إمرأة بسيطة تبيع السمن، فاقترب منها الرجل المتكبر وسألها في تعالي : ماذا تبيعين أيتها المرأة ؟ فقالت : أبيع السمن يا سيدي، فقال لها : أرني، فقامت السيدة بإنزال دلو السمن من فوق رأسها، ولكن خلال ذلك سقط القليل من السمن على ثياب الرجل دون قصدها، فاشتعل الرجل غضباً وصاح في قسوة وشدة : والله لن أغادر السوق حتى تعطيني ثمن ثيابي . ظلت المرأة المسكينة تستعطفه لأنه ليس لديها ثمن ثيابه، ولكن الرجل المتكبر أصر على موقفه حتى النهاية، فسألته المرأة وقد شعرت أن لا مفر من ذلك : كم ثمن الثوب يا سيدي ؟ فرد الرجل في غرور وتعالي : ألف دينار، فرغت المرأة فاها من الدهشة وهي تقول : أنا إمرأة فقيرة يا سيدي فكيف أعطيك ألف دينار وأنا لا أملك ربع هذا المبلغ، فقال لها : لا شأن لي، هذا ثمن خطأك وعليك أن تتحمليه وحدك، أخذت المرأة ترجوه في ضعف وانكسار أن يصفح عنها ولكنه استمر في تهديدها . ومن بعيد رآهما شاباً وفهم ما يحدث فأقبل عليهما مسرعاً وقال للرجل : أنا سوف أدفع لك ثمن الثوب، وقام الشاب على الفور بإخراج ألف دينار من جيبه، فعدها الرجل المتكبر في زهو وانتصار واضح وهم بمغادرة المكان، فاستوقفه الشاب قائلاً : على رسلك أيها الرجل، ألم تأخذ ثمن الثوب ؟ فقال : نعم، فقال الشاب : إذا أين الثوب، لقد أعطيناك ثمنه فأعطنا الثوب، فقال الرجل : وكيف أسير عارياً ؟ فقال الشاب : لا شأن لي أعطني الثوب، فقال المتكبر : وإن لم أعطيك الثمن ماذا تفعل ؟ فقال الشاب : إذاً تعطينا ثمنه، فقال الرجل المتكبر : الألف دينار ؟ فقال الشاب : كلا، تعطينا الثمن الذي نطلبة، فقال المتكبر : وكم تريد ؟ قال الشاب : ألفي دينار، صعق المتكبر وقال في ذهول : ولكن هذا كثير، أتريد ان تفضحني ؟ ابتسم الشاب ساخراً وقال : كما كنت تريد أن تفضح المرأة المسكينة، فقال المتكبر في خجل : ولكن هذا ظلم، رد الشاب : الآن فقط تتكلم عن الظلم، شعر الرجل المتكبر بالخجل والحزن الشديد فرد المال إلى الشاب واعتذر من المرأة بائعة السمن على مرأى ومسمع من جميع من في السوق . الحكمة من القصة : “من تكبر على الناس ذل ومن تواضع لله رفعه ” .

الاثنين، 27 فبراير 2017

ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب


روي أنه كان يعيش في مكة رجل فقير متزوج من امرأة صالحة. قالت له زوجته ذات يوم: يا زوجي العزيز ليس عندنا طعام نأكله ولا ملبس نلبسه؟ فخرج الرجل إلى السوق يبحث عن عمل، بحث وبحث ولكنه لم يجد أي عمل، وبعد أن أعياه البحث، توجه إلى بيت الله الحرام، وصلى هناك ركعتين وأخذ يدعو الله أن يفرج عنه همه. وما أن انتهى من الدعاء وخرج إلى ساحة الحرم وجد كيساً، التقطه وفتحه، فإذا فيه ألف دينار. ذهب الرجل إلى زوجته يفرحها بالمال الذي وجده لكن زوجته ردت المال وقالت له: لابد أن ترد هذا المال إلى صاحبه فإن الحرم لا يجوز التقاط لقطته، وبالفعل ذهب إلى الحرم ووجد رجل ينادي: من وجد كيساً فيه ألف دينار؟ فرح الرجل الفقير، وقال: أنا وجدته، خذ كيسك فقد وجدته في ساحة الحرم، وكان جزاؤه أن نظر المنادي إلى الرجل الفقير طويلاً ثم قال له: خذ الكيس فهو لك، ومعه تسعة آلاف أخرى، استغرب الرجل الفقير، وقال له: ولما، قال المنادي: لقد أعطاني رجل من بلاد الشام عشرة آلاف دينار، وقال لي: اطرح منها آلف في الحرم، ثم ناد عليها، فإن ردها إليك من وجدها فأدفع المال كله إليه فإنه أمين قال الله تعالى: “ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب”...

الأحد، 26 فبراير 2017

أمي


بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب. قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي، وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"... المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة، ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً. في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها: "نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط ؟! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً". في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً، وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني، والجميع فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي" ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع الفتإلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها وقاطعتني قائلة: "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير". أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت". يا أماه تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ". بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجوده، المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك". ياولدي في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى جعلنا الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل

اللقمة تزيح النقمة


لما كنت عايشة مع جدتي ايام كتير كان يمر علينا ظروف صعبة ان مافيش فلوس مثلا خالي مبعتلناش الشهر ده عادي زي كل البيوت بيجي وقت مافيش مكنتش اعرف هي بتتصرف ازاي طبعا ولا عندي فكرة بس في يوم فاكراه كويس قوي كان كيس فلوسها اتسرق في السوق باللي فيه ومكانش في البيت كله غير 5 جنيه بصراحة وهي بتبص في الدولاب عنيها دمعت لدقيقة كده وبعدين عملت حاجة كانت هتجنني قالتلي انزلي اشتري ربع كيلو عدس وعشر بيضات نزلت وانا فاكرة ان ده اكل لينا بس هي اخدت العدس طبخته وعملته حلو قوي ريحة الزبدة كانت طالعة منه وسلقت البيض وحطت معاه ورقة فيها ملح وفلفل وسخنت كام رغيف كانو عندنا وخدت ده كله ونزلت الشارع ادته لجماعة غلابة كنت هتجنن واقلولها طب كنتي سيبيلي بيضة انتي مش بتحبيني قالتلي اصبري شوية وخدتني وطلعنا البيت كنا وقت قبل العصر نمنا شوية وصحينا علي خبط جامد علي الباب واحد صاحب خالي رجع من السفر وجايبلنا معاه فلوس وحاجات كتير حلوة عشر دقايق عدو كمان والباب خبط تاني عيل من اللي بيقعدو في السوق قالها ان كيس الفلوس بتاعها وقع قدامه ومكانش يعرف بيتها يومها جدتي قالتلي اللقمة تزيح النقمة كل ما تضيق بيكي وتلقي روحك محنوقة اطعمي فقير ولا محروم طيب اشمعني العدس ياستي العدس ربنا ذكره في القرأن للي ما شبعوش من اكل الجنة وكمان انااما احطه للناس عشان انا اما احبه قدمي للناس من اللقمة اللي تحبيها قوم ربنا يحلي زادك ويفك كربك جدتي في الشتا كانت بتسلق بيض وتوزعه سخن علي عساكر المرور اللي بيقفو في الشارع والراجل اللي بيكنس والله ما شفت متعة اكتر من اني اعمل اكل بإيدي واقدمه لحد جربوها وانتو مخنوقين وهتتفاجئو من النتيجة