بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 29 سبتمبر 2011

للشهيد ســت خصاااال .. !!

عن المقدام بن معدي كرب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " للشهيد عند الله ست خصال :

يغفر له في أول دفعة من دمه ،

ويرى مقعده من الجنة
،
ويجار من عذاب القبر
،
ويأمن من الفزع الأكبر

، ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها

، ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ،

ويشفع في سبعين من أقاربه "
.
رواه الترمذي ( 1663 ) وابن ماجه ( 2799 ) . صححه الألباني في صحيح الترمذي .

يا لها من منزله عظيمه

اللهم اجعلنا من الشهداء
اللهم اجعلنا من الشهداء
اللهم اجعلنا من الشهداء
اللهم اجعلنا من الشهد
كلنا للجنــــــــــــــــــــة عشــــــــــاق ♥
ومــــــــــن منا ليس بمشتــــــــــاق ♥
فأعمــــــــــل فإن الطريق شــــــــاق ♥
وتحمــــــــــل فمن سبقــــــــــك ذاق ♥
فإن إلى ربك المســــــــــــــــــــــــــ​اق ♥
.واصبــــــــــر فإن للحــــــــــــــــــق مذاق♥
يــــــــارب رضــــــــــاك والـــجــــــنــــــــــــة
رجل استيقظ مبكرا ليصلى صلاه الفجر ف المسجد لبس وتوضأ وذهب الى المسجد وف منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه قام ورجع الى بيته وغير ملابسه وتوضأ وذهب ليصلى وف نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه فرجع الى بيته وغير ملابسه وتوضأ وخرج من البيت لقى شخص معه مصباح سأله:من انت؟ قال :انا رأيتك وقعت مرتين وقلت انور لك الطريق الى المسجد ..ونور له الطريق وعند المسجد قال له :ادخل لنصلى..رفض الدخول وكرر طلبه لك...نه رفض وبشده الدخول للصلاه ساله: لماذا لا تحب ان تصلى؟ قال له: انا الشيطان انا اوقعتك المره الاولى لكى ترجع البيت ولا تصلى بالمسجد ولكنك رجعت ولما رجعت الى البيت غفر الله لك ذنوبك ؛ ولما اوقعتك المره الثانيه ورجعت الى البيت غفر الله لاهل بيتك ؛ وف المره الثالثه خفت ان اوقعك فيغفر الله لاهل قريتك.فلا تجعلو للشيطان عليكم سبيلا.اذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها فالشيطان هو من منعك فلن تستحق اخذ ثوابها لان ثوابها عظيم ..تخيل انك عندما قرأتها حصلت على 240 حسنه ..وحصلت انا كذلك على 240حسنه
آمين يارب العالمين
اعرض نفسك على أنواع الصبر وسد مواطن الخلل
نِعْمَ المنزلة هي منزلة الصبر، ونِعْمَ الخلق هو خلق الصبر، ونِعْمَ الأهل هم أهل الصبر،

فالصبر طريق الجنة، ولا يمكن أن تستقيم حياة العبد إلا به، ولا ينبغي أن يستغني
عنه بأي حال من الأحوال. فلا بد له من أن يصبر على الأوامر
والطاعات حتى يؤديها، ويصبر عن المناهي والمخالفات حتى لا يقع فيها،
ويصبر على الأقدار والأقضية حتى لا يتسخطها.


وهذه الأنواع الثلاثة

هي التي لا ينفك عنها الإنسان: صبر على طاعة الله، وصبر عن معصية الله، وصبر على أقدار الله المؤلمة.



فالأولان كما يقول ابن القيم رحمه الله صبر على ما يتعلق بالكسب

والثالث صبر على ما لا كسب للعبد فيه.


فالقسم الأول: أن يصبر الإنسان على طاعة الله عز وجل لأن النفس بطبعها تستثقل

التكاليف، فلا بد له من مجاهدتها حتى تستقيم على أمر الله. يقول الله عز وجل:
رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا(65)سورة مريم ،
يقول الشيخ عبد الرحمن السعدي في تفسير هذه الآية وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ
أي اصبر نفسك عليها وجاهدها وقم عليها خير قيام.


والصبر على الطاعة له ثلاثة أحوال:


أولا : قبل الطاعة بتصحيح النية وطرد شوائب الرياء.


ثانيا: حال الطاعة أن لا تغفل عن الله فيها ولا تتكاسل عن أدائها وتراعي واجباتها وأركانها.


ثالثا: بعد الفراغ منها بأن لا تكشف ماعملت وتعجب به وتسمع به في المجالس، قال تعالى:


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ (33)سورة محمد.


أما القسم الثاني : وهو الصبر عن محارم الله بحيث يكف الإنسان نفسه عما

حرم الله عليه، لأن النفس بطبعها تضعف أمام الشهوات والمغريات، فيحبس
الإنسان نفسه عنها حتى لا تقع في شباكها، وهذا يحتاج إلى مجاهدة ويحتاج إلى
كف النفس والهوى. يقول جل وعلا:
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41) سورة النازعات.


وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

( حُفَّتْ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ وَحُفَّتْ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ)
رواه الإمام مسلم في صحيحه.


أما القسم الثالث : فهو الصبر على أقدار الله المؤلمة،


لأن أقدار الله عز وجل

كما يقول العلامة ابن عثيمين رحمه الله ملائمة ومؤلمة.


الملائمة: تحتاج إلى

الشكر والشكر من الطاعات، فالصبر عليها من النوع الأول.


والمؤلمة: بحيث لا تلائم الإنسان فيبتلى في بدنه أو ولده أو ماله، لكن عليه ألا يجزع

ولا يسخط بل يصبر ويحتسب حتى ينال بذلك الأجر والثواب الذي وعد الله
به الصابرين بقوله عز وجل:


وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)سورة البقرة،

والصبر على البلاء يكون بتجرع مرارته من غير عبوس ولا تقطيب ولا اشمئزاز ولا كراهية

اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله
وإن كان في الأرض فأخرجه
وإن كان بعيدا فقربه
وإن كان قريبا فيسره
وإن كان قليلا فكثره
وإن كان كثيرا فبارك لي فيه
لا إله إلا الله وحده لا شريك له

له الحمد وله الملك وهو على كل شئ قدير
لا إله إلا أنت سبحانك .. إني كنت من الظالمين

=>♥ ◕‿◕ ♥<
يتميز الأطفال بسبع خصال :

أولها .. أنهم لا يغتمون للرزق

وثانيها …. أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله

وثالثها.. أن الحقد لا يجد سبيلا إلى قلوبهم

ورابعها …. أنهم يسارعون للصلح

وخامسها …. أنهم يأكلون مجتمعين

وسادسها …. أنهم يخافون لأدنى تخويف

وسابعها …. أن عيونهم تدمع ….

لنكن اطفال ايجابيين ^_^
اعلم أنه يجب أن تثق بنفسك، وإذا لم تثق بها فمن ذا الذي يثق بك ،

وإذا لم تفشل فلن تعمل بجد. وما الفشل إلا هزيمة مؤقتة ، لا تلبث

أن تتحول لنجاح بعد المحاولة التالية ، فلا تتوقف عن المحاولات،

وتذكر أن الاجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار